السمو بنمط حياتكِ اليومي: قوة العطر
رائحة العطر هي أكثر ما يلهم ذكرياتنا؛ فهي الأقرب لمركز العاطفة في الدماغ، وتأثيرها قوي بدرجة كافية لإيقاظ حتى أكثر الذكريات المنسية بمجرد تطابقها مع موقف سابق مررنا به. بعيداً عن التشخيص والبساطة، يمكن لرائحة العطر أيضاً تحويل محيطنا بطرق متنوعة، إذ يمكن أن يبثَّ فيكِ عطر ما حفنة من النشاط والطاقة أو يخلق شعوراً بالهدوء والسكينة.
سواءً كان العطر من النوع الدافئ أو الدخاني، الحلو أو الوردي، فإن عبقه متأصلٌ في طبقاته وأشكاله الكثيرة. في حين أن الذين يميلون إلى الصفاء يشعرون بالراحة أكثر مع الرائحة البسيطة المكونة من نفحة عطرية واحدة، ثمة من هم أكثر حماساً للروائح ذات التأثير المتغير وغير المتوقع، حيث تتكشف مكوناتها وتملأ الهواء بسيمفونية راقية من النفحات العطرية.
من باقة الزهور الرقيقة المنتقاة من Diptyque وعطرها الوردي، إلى عطر Maison Louis Marie الساحر برائحة الكينا وخشب الأرز الذي يذكّر بخليج أبو قير المصري، اكتشفي لحظات بسيطة وممتعة مع عطر غير اعتيادي. اختاري عطركِ المناسب وحافظي على حيوية ذكرياتكِ – لقد صُنعت هذه العطور الفاتنة لتجذبك بسحرها.
"استعيدي أكثر ذكرياتك تأثيراً وعيشي جوهرها "
